تشهد مدينة "يالوفا" التركية كتابة نسخة فريدة من نوعها من القرآن، يُراد لها أن تكون النسخة الأولى في العصر الحديث المنتجة يدوياً بشكل كامل، وأن تحمل قيمة معنوية كبيرة عبر استخدام مواد من مناطق متفرقة من العالم الإسلامي منها تربة مدينة كربلاء، ومياه من نهر النيل، وأغصان شجر الزيتون من القدس، ووروداً من المدينة المنورة، وأغصان النخيل من مكة المكرمة.