وأفادت
وكالة الأنباء القرآنية الدولية(إکنا)، أكد «ميليباند»، في تصريحات خاصة لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أذاعتها، أمس الأحد، أهمية الدور الإقليمي للدول المجاورة لميانمار- أبرزها الهند والصين- في وقف العنف بهذا البلد.
وأضاف أن العاملين في مجالي التعليم والصحة التابعين للمنظمة، لا يستطيعون أداء مهام عملهم بسبب تحديد السلطات تحركاتهم وتواجدهم بالمكاتب فقط.
يشار إلى أن لجنة الإنقاذ الدولية تعمل في ولاية «راخين» التي يقطنها مسلمو «الروهينجا» منذ عقود، وقد فر أكثر من 430 ألف شخص خلال الفترة الماضية من ميانمار؛ بسبب الحملات الأمنية العنيفة التي تستهدف أقلية «الروهينجا».
المصدر: جريدة الدستور