وأفادت وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (إکنا) أن الخبیر الإجتماعی "أندریاس زیك" أکد أن الخوف والعنصریة والتخوف من التعرض الی هجوم کلها أصبحت جزءا من حیاة المسلمین الیومیة.
وأضاف ان الجماعات الیمینیة المتطرفة تظهر کراهیتها للدین بذریعة إنتقاد الدین الإسلامی.
وأکد أن البحوث تظهر ان الفکر الوطنی یؤجج العنف ویزید وتیرة التطرف في المجتمع.
وأردف الباحث الإجتماعی الألماني ان الممارسات العنصریة التی تمارس ضد المسلمین هی سیاسیة وذلك بسبب حدة الإنتقادت الموجهة الی الإسلام حیث جعلت نصف المجتمع الألمانی یعتبر الإسلام تهدیداَ.