ونزل القرآن الكريم على النبي محمد(عليه الصلاة والسلام) بلسان عربي مبين، وقد كانت ترجمته على مر الأزمان تحدياً لأهل الخبرة والاختصاص.
وقد أصبحت الحاجة ماسة في وقتنا الراهن لإعادة النظر في ترجمات معاني القرآن والاستفادة من النظريات الترجمية المعاصرة بكل اتجاهاتها ومرجعياتها.
ومرت الدراسات الترجمية بتطورات معرفية هائلة، ومع تطور علم الترجمة، ظهرت نظريات ترجمية أثرت هذا المجال.
واللغات المستخدمة في هذا المؤتمر كانت العربية ـ الإنجليزية ـ الفرنسية، وكان من المقرر أن تطبع دار عالم الكتب بالمملكة الأردنية أعمال المؤتمر قبل انعقاده.
المصدر:
al-omah.com