وحمل المصحف على 4 جمال إلى المدينة المنورة من أفغانستان؛ نظراً لوزنه الزائد ويزن المصحف 154 كلم وطوله متر ونصف المتر وعرضه متر، ويوجد في أسفل صفحة المصحف الترجمة باللغة الفارسية.
ويحتوي على عدد من المخطوطات والتقنيات الحديثة المعاصرة حسب متطلبات المجتمع الهدف منها إيصال الرسالة إلى المسلمين والعودة إلى القرآن الكريم، ومن أبرز المحتويات هي مخطوطات من القرآن الكريم مكتوبة على جلد الغزال ومخطوطات أخرى كتبت بأيدي المشارقة والمغاربة.
وبعض المخطوطات كتبت بأيدي الحافظ عثمان الذي كتب 106 مصاحف، وفي أثناء كتابه المصحف الـ107 توفي وهو يخط القرآن الكريم.
المصدر: makkahnewspaper.com