إن ألمانیا إحدی الدول التی تتمتع بجامعات کثیرة وتقوم في الکثیر منها بتعلیم الإستشراق والدراسات الإسلامیة ولکنها رغم ذلك لم تنجح في تخریج وجوه علمیة بارزة في هذا المجال.
ومن أبرز الأسباب التي تحول دون النجاح فی مجال التعلیم الإسلامي هو فحوی الدرس والأساتذة المحاضرین هناك بالإضافة الی أجواء الجامعات التی لاتقرب الی الإسلام بصلة.
ورغم کل هذا الضعف هناك أسالیب وإجراءات نمطیة تعرقل مسیرة تخریج شخصیات ووجوه بارزة فی مجال الدراسات الإسلامیة.