أكد عدد من المفكرين العرب بما فيهم الخطيب الاسلامي اللبناني "محمد حسن الأمين"، والباحث الأكاديمي اللبناني "خنجر حميمة"، و"الشيخ محمود قانصو العاملي" أن الدكتور علي شريعتي كان يشعر أنه صاحب رسالة ويجب أن يؤدي هذه الرسالة، مشيراً الى أن الدكتور شريعتي كان يريد أن ينشر أفكار التحرر بشكل أساسي و أن يكون مصلحاً دينياً مؤكدين أن شريعتي لم ينل ما يستحقه من الاهتمام في دوائر المعرفة والفكر.
