وبقيت بوركينا فاسو حتى العام 2015 في منأى عن أعمال العنف التي شهدتها مالي ومن ثم النيجر، جارتاها شمالا. لكن جهاديين بدؤوا بالتغلغل داخل المناطق الشمالية ومن ثم الشرقية قبل تهديد حدودها الجنوبية والغربية.
وفر نحو 300 ألف من منازلهم بينما أغلقت حوالى 3000 مدرسة في وقت تزداد تداعيات أعمال العنف على الاقتصاد.
المصدر: france24.com/ar