وأدان البرلمان الأوروبي والبرلمان البریطاني ومنظمة اللاجئین التابعة للأمم المتحدة العنف الذي تمارسه السلطات الهندیة وبعض المتطرفین ضد المسلمین في الهند.
کما أدان عدد من الشخصیات السیاسیة فی ایران وترکیا وإندونیسیا ومالیزیا وبنغلادیش وأفغانستان قانون المواطنة الذي یکرس العنصریة ضد المسلمین.
وأطلق نشطاء في بنغلاديش هاشتاغ إلغاء رحلة رئیس الوزراء الهندی الذي من المقرر أن یسافر الیها قریباً کما أن هناك إحتجاجات شعبیة فی أفغانستان تدین أعمال الحکومة الهندیة.
وأطلق رئیس الوزراء المالیزي السابق"مهاتیر محمد" حملة ضد قانون المواطنة الذي خرجت الإحتجاجات فی الهند علی أثره، كما كان هناك جدل ساخن في البرلمان البريطاني حول إدانة العنف ضد المسلمين في الهند، ودعا "خالد محمود " نائب برمنغهام وأعلى مسؤول مسلم في البرلمان البريطاني إلى اتخاذ موقف سريع بشأن هذه الأعمال العنيفة ضد المسلمين.