وأفادت
وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (إکنا)، قالت "أماني سراحنة"، مسؤولة وحدة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني إن الحملة تستهدف نشر معلومات ورسائل على مواقع التواصل الاجتماعي، حول المعاناة التي يتعرض لها المعتقلون في السجون الإسرائيلية.
وأوضحت أن الحملة الإلكترونية تنشر رسائل بعدة لغات، وبالتعاون مع مؤسسات حقوقية عربية ودولية.
ووفق إحصائيات رسمية صدرت عن هيئة شؤون الأسرى( تابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية) فقد وصل عدد المعتقلين الفلسطينيين لـ 5700 معتقل بينهم 230 طفلا و48 معتقلة و500 معتقل إداري (معتقلون بلا تهمة) و1800 مريض بينهم 700 بحاجة لتدخل طبي عاجل.