وتم تداول صورة وسط إحدى مساجد العاصمة الإقتصادية، ملففة بإحكام، مع إشارة "المنع"، غضب العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي، مطالبين بـ "إطلاق سراح" المصاحف.
وعبر أحد النشطاء الفايسبوكيين قائلاً: "جميع المعاملات تتم عبر لمس الأوراق وتبادلها بدءا من الأوراق النقدية مروراً بالامتحانات والشواهد الإدارية وانتهاء بالشواهد التقديرية، إلا مصاحف المساجد فإن لمسها يودي إلى انتشار کورونا".