
وأفاد التقرير بأن اعتداءات الإسلاموفوبيا تجلت بشكل كبير في استهداف دور العبادة، والعنف الجسدي، وبث الكراهية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولفت إلى أن "بلجيكا تشهد اعتداءً واحدا بسبب الإسلاموفوبيا كل يومين"، ومعظم المعتدين من الرجال.
واستدرك التقرير، مبيناً أن الأرقام الراهنة بخصوص ظاهرة الإسلاموفوبيا في بلجيكا أقل بكثير من الحقيقة؛ حيث يلتزم العديد من الأشخاص الصمت حيال مثل هذه الاعتداءات.
المصدر: وكالة الأناضول للأنباء