عواصم ـ إکنا: يُعد الإنسان في الإسلام سيد المخلوقات ، وقد سخر الله تعالى له كلّ ما في السماوات والأرض، وخصَّه بملكة العقل والبيان، فكان أهلا لحملِ الأمانة التي عجزتْ عنها السماوات والأرض والجبال وأشفقتْ منها وحملها الإنسان، لذلك فقد حظِيَ بالجانبِ الأكبر من اهتمامِ القرآنِ عقيدةً وشريعةً ومنهجاً وأخلاقاً.
رمز الخبر: ۳۴۹۲۸۵۹ تاریخ الإصدار : ۲۰۲۳/۰۹/۲۹