وأفادت وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (إکنا) أن نصب هذه الأجهزة سیتم بتکلفة المساجد، والعوائد الحاصلة عن تنظیم الندوات والإجتماعات.
حسب التقریر، تحاول الحکومة الطاجیکیة العلمانیة الآن توجیه تهم إلی حزب النهضة الإسلامیة في طاجیکستان بوصفه أکبر حزب معارض فی هذا البلد، ومن جملتها المحاولة من أجل إلغاء الدستور، وقتل 12 مواطناً خلال العام الماضی.
هذا وبالإضافة إلی أن البرلمان الطاجیکی وافق خلال العام الميلادي الجاری علی قانون منع إختیار الأسماء الأجنبیة خاصة الأسماء العربیة للأطفال فی هذا البلد الناطق باللغة الفارسیة.
هذا وأن بعض المنظمات الدولیة والدول الغربیة أعربت عن قلقها إزاء إجراءات الحکومة الطاجیکیة الرامیة إلی قمع المعارضین بذریعة أن البلاد قدتعرضت لتهدید ومخاطر الجماعات الإرهابیة.
وأعلنت الحکومة الطاجیکیة أن الآلاف من أبناء البلد بینهم النساء والأطفال قدانضمّوا إلی جماعة داعش الإرهابیة فی العراق وسوریا.
http://iqna.ir/fa/news/3484925