
وأفادت
وكالة الأنباء القرآنية الدولية(إکنا)، وفقاً لما ذكره شامبيلوف، فإن عدد المتهمين ارتفع بنسبة 5.3 مرات، (من 79 إلى 422، وذلك في العام 2010 م)، في حين يسجل ارتفاعاً مستمراً في كل عام، كما ارتفع عدد السجناء في قضايا الإرهاب والتطرف بنسبة ثلاث مرات، (من 62 إلى 191 شخصاً).
وأشار إلى أن خدمة السجون مسؤولة عن ضمان ظروف إنسانية، محمية بشكل آمن لجميع السجناء وإدارة السجون، وفقاً للمعايير الدولية، وهذا النهج سوف يقلل من إمكانية تجنيد السجناء في السجون، من قبل الجماعات المتطرفة.
وأضاف: ينبغي أن يكون الموظفون قادرين على تحديد علامات التطرف، وفهم الصعوبات في أنشطة إعادة الإدماج وإعادة التأهيل، وكذلك ضمان سلامتهم وأمن المدانين.