وقال رئیس بلدیة أوتاوا "جیم واتسون" إن مدینة أوتاوا مقتدرة علی المستوی الثقافی والدینی وإن هذا الإتحاد أنشئ تحت عنوان "متحد من أجل الجمیع".
وأردف قائلاً: إن هذا الإتحاد سیعمل علی معالجة قضایا عدة منها العنصریة والإسلاموفوبیا والعنف ضد المرأة.
وبحسب شرطة أوتاوا فإن جرائم الکراهیة التی یتعرض له أتباع الدیانات والأقلیات الثقافیة فی کندا في تزاید مستمر حیث شهدت خلال العام 2017 للمیلاد زیادة بنسبة 67 بالمئة.