وعبر الإعلامي والناشط المسلم في حقوق الإنسان "نصیر أحمد" عن أمله في أن یتقبل المجتمع الألماني جمیع المسلمین مواطنینا حقیقیین وما لم یحصل هذا الشئ لن یشعر المسلمون بالأمن.
وعبر عن دهشته لسماع خبر تخطیط 12 متطرفاً لمهاجمة مساجد في ألمانیا من بینهم رجل شرطة قائلاً: إن أغلبیة المجتمع الألماني لایرغب في الجماعات المتطرفة.
وقال إننا قلقون إزاء ما یخطط له المتطرفون لقتل المسلمین موضحاً: عندما یقف في المسجد لیصلی ویفتح أحد الباب فیتساءل هل جاء رجل تأخر عن الصلاة أو دخل متطرف لقتل المصلین؟
وأردف قائلاً: انه تفاجئ بإعتقال خلیة من المتطرفین کانت تخطط لمهاجمة المسلمین وتفاجئ عندما وجد معظم المجتمع الألمانی لم یسمع عن ذلك شیئاً.
وتساءل اذا کان هناك خلیة إسلامیة تخطط لشنّ هجمات علی المجتمع الألمانی ألم یسمع بإعتقالها جمیع الألمانیین ویغطی خبرها جمیع وسائل الإعلام الألمانیة؟