ایکنا

IQNA

جواهر عَلَويَّة..
بيروت ـ إکنا: إذا كان رضا الناس الطبيعيين غاية لا تُدرَك، فكيف لك أن تُرضي المتجنِّي عليك الذي يتهمك بما لم تفعله، وينسب إليك ما لم ولا يكون من مثلك، كيف لك أن ترضي شخصاً يرميك كل حين بسهام التُّهَم الباطلة وهو يعلم أنك لم ولا تفعل شيئاً منها، إن بيَّنت له الواقع يصرّ على جحوده، وإن أتيته ب الحجج والبراهين على براءتك يجعل أصابعه في أذنيه ويمضي.
رمز الخبر: ۳۴۹۳۱۳۱   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۳/۱۰/۲۲