وأفادت وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة(إکنا) أنه أشهر فریق کرة قدم کامیرونی إسلامه فی دائرة الشؤون الإسلامیة والعمل الخیری فی دبی وذلک بعد قضائه لفترة تدریبه حیث تلمسوا قیمة الأمن والاستقرار وحسن تعامل المضیفین من أبناء الدولة.
وینتمی الفریق إلى أکادیمیة تأوی اللاجئین والأیتام والمحتاجین، وقدم إلى دبی لخوض عدد من المباریات التجریبیة مع مجموعة من الفرق المحلیة.
وتلمس أعضاء الفریق سماحة الدین الإسلامی لدى تعاملهم مع أبناء الدولة وما شهدوه من تقدم وازدهار والاستقرار أرجعوه إلى سماحة الإسلام وعالمیته.
المصدر: البیان