وأفادت وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة(إکنا) نقلاً عن موقع «franceinfo» الإعلامی علی شبکة الإنترنت أنه شهد المجتمع الفرنسی 175 إجراءاً معادیاً للإسلام شهر ینایر / کانون الثانی لعام 2015م.
ووفق الإحصائیات، تعادل هذه الإجراءات کافة الإجراءات المعادیة للإسلام التی وقعت فی فرنسا خلال عام 2014م.
وبدأت الصراعات والأعمال المعادیة للإسلام تزداد فی فرنسا عقب الهجوم الإرهابی علی مجلة "شارلی إیبدو" الأسبوعیة، ویعتبر جزء من المسلمین الفرنسیین أنفسهم ضحایا هذه الإجراءات.
هذا وبالإضافة إلی أن المسلمین فی فرنسا قدأصبحوا أیضاً ضحایا الإساءة والتهدید فی الفضاء الإفتراضی، وسائر أعمال العنف.