وقالت المعمرة الترکیة انه دخلت هذا المجال بترغیب من إحدی صدیقاتها مؤکدة أن عملیة تعلم القرآن کانت تبدو صعبة في بدایة الأمر ولکنها إستطاعت إنجازها علی مرّ الزمن.
وأضافت بعد مرور عامین علی مشارکتها في الدورة أنها تحمد الله عز وجل وتشکره لأنه وفقها للأنس بکتاب الله.
وأردفت: لم تظن في یوم انها تستطیع تعلّم القرآن الکریم حیث أنها کانت ترید مغادرة الدورة بعد أن بدأها بفترة قصیرة.