وتوصلت المؤسسة إلي أن الشباب الألماني ليست لديه رؤية إيجابية عن الدين الإسلامي.
وتوصلت أيضاً الى أن الشباب الألماني يتعامل مع الإسلام والمسلمين بعنصرية.
وأكدت الدراسة أن معظم هؤلاء الذين لديهم موقف من الإسلام والمسلمين لم يكن لديهم أي تعامل أو مواجهة مع مسلم على مرّ حياتهم.
وكشفت الدراسة أن هذا الموقف يأتي في ظل تواجد أتباع مختلف الأقليات في ألمانيا ورواج التعددية فيها.
وجاء في هذه الدراسة أنه يعتقد بعض الخبراء أن معظم الشباب الألمان ليسوا على دراية كافية بمبادئ الإسلام ومعتقدات المسلمين، لكن المواقف السلبية لبعض العائلات الألمانية تجاه المسلمين دفعت الشباب والمراهقين إلى أن يصبحوا معاديين للإسلام.