وأشار إلی ذلك، رجل الدین والأکادیمي المدرس في جامعة قم، وعمید کلیة الشریعة في الجامعة حجة الإسلام "السید رضا مؤدب" قائلاً: إن الناس أصبحوا أکثر بحثاً في ترجمة القرآن الکریم من تفسیره.
وأضاف أن الترجمات البسیطة والسلسة من القرآن الکریم أکثر إستخداماً من غیرها من الترجمات وأیضاً التفاسیر من قبل الناس وعلینا بذل مزید من الجهد في هذا الجانب لتوفیر مزید من الترجمات السلسة.
هذا ویذکر أن لـ مؤدب کتباً ومقالات عدیدة في مجال القرآن الکریم منها کتاب "نزول القرآن" و"علم الحدیث".
کما إنه یعمل مدرساً لمواد التفسیر والحدیث والفقه والأصول في المرکز التخصصي للتفسیر، والمدرسة العلیا للفقه، والمرکز التخصصي للحدیث، وجامعة المصطفی (ص) العالمیة، ومركز الدراسات الشيعية.
جدير بالذكر أن "السيد رضا مؤدب" حصل على جائزة خادم القرآن الكريم في قسم البحوث القرآنية في الدورة الـ24 من مراسم تكريم خدّام القرآن الكريم في إیران.