
وبحسب وكالة الأنباء الإثيوبية "إينا"، فإن الكنيسة تأسست في القرن الثالث الميلادي، وتحمل العديد من الموروثات التاريخية الدينية "التي لا تقدر بثمن".
وقال ميريجيتا أبراراو ميليسي، أمين الصندوق في الكنيسة التاريخية لوسائل إعلام محلية، إن الكنيسة دمرها "إرهابيو جبهة تحرير تيغراي بواسطة المدفعية الثقيلة".
وأضاف أن "هذا العمل الهدام يدل على حقيقة أن الجماعة ضد رفاهية الوطن والشعب"، داعيا إلى دعم جهود تجديد الكنيسة.
هاجم المسلحون الكنيسة بالأسلحة الثقيلة ودمروا سقفها والمبنى الرئيسي مع 15 نافذة و5 أبواب، كما دمروا النباتات الثمينة في الفناء.
المصدر:
sputniknews.com