وقد حظرت أستراليا، مثل الاتحاد الأوروبي، جزءاً من حزب الله هو جهاز الأمن الداخلي ولكنها لم تحظر في السابق الحزب بشكل كامل.
وزعم وزيرة الداخلية الاسترالية "كارين اندروز" إنّ الحزب يواصل التهديد عبر تنفيذ الهجمات وتقديم الدعم لمنظمات إرهابية، ويشكل تهديداً لاستراليا".
وبحسب قرار كانبرا فانّ الجناح السياسي للحزب وكامل مؤسساته المدنية باتت تحت نطاق العقوبات الاسترالية، وليس الجناح العسكري فقط كما كان سابقاً.
وطلب رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي نفتالي بينيت من نظيره الأسترالي سكوت موريسون تصنيف "حزب الله" اللبناني بشقيه السياسي والعسكري "منظمة إرهابية" بشكل رسمي، حسب زعمه.