و أعرب كريستيرشون عن نيته التأكيد على قيم السويد المتمثلة في التسامح واحترام معتقدات واستقبال بلاده لمئات الآلاف من المسلمين.
و قال: سأوضح كيف نقدر حرية التعبير وحرية التظاهر، لكنني سأوضح أيضًا أننا دولة متسامحة. مؤكدًا على أنه خلال لقاءاته مع القادة المسلمين، سيشرح لهم كيفية عمل التشريعات السويدية، وأن ما يتم ذكره في السويد لا يمثل تلقائياً موقف السويد في مسألة معينة.
تأتي هذه التصريحات في وقت دعت فيه منظمة التعاون الإسلامي إلى مناقشة قضية حرق القرآن والكتب المقدسة الأخرى في اجتماع الأمم المتحدة، مطالبة الأمين العام للأمم المتحدة بتعيين مقرر خاص لمكافحة الإسلاموفوبيا.
المصدر: المرکز السویدی للمعلومات
تابعونا على شبكات التواصل الاجتماعي: