أراكان ـ إکنا: سألت والدة محمد صديقي ابنها بعد أن شاهدت الهوية في يديه، إثر خروجه من السجن وعودته إلى المنزل «لماذا أخذتها؟»، فأخبرها بأنه لم يكن لديه الخيار، وأن الحراس ضربوه بأعقاب بنادقهم وشتموه بشتائم عنصرية، تقال لمن يتمتعون ببشرة داكنة. وقالت خالته زوراه خاتو «أشعر بالقلق من أن بطاقات الهوية هذه سيتم استخدامها لاضطهاده».
رمز الخبر: ۳۴۶۴۲۰۱ تاریخ الإصدار : ۲۰۱۷/۰۴/۲۹
للمرة الثانية خلال شهر..
نايبيداو ـ إکنا: ألغت السلطات في ميانمار، أمس الأحد، احتفالية دينية نظّمها عدد من مسلمي الروهنغيا بالقرب من مدينة يانغون جنوب شرقي البلاد، وذلك استجابة لضغوط من قبل مجموعة بوذيين في المنطقة.
رمز الخبر: ۳۴۶۳۱۴۰ تاریخ الإصدار : ۲۰۱۷/۰۱/۱۶