بيروت ـ إکنا: قد لا نملك نحن أبناء الأمة العربية والإسلامية غير الدعاء لسوريا وشعبها، التي ما كادت تتجاوز محنتها الدموية حتى أصابتها الطبيعة بنابها، لكن هذا لا يمنعنا أبداً من أن نرفع أصواتنا عاليةً ندين بها السلوك العالمي المشين ضد سوريا وشعبها، ونستنكر الحصار البغيض المفروض عليها.
رمز الخبر: ۳۴۸۹۸۹۷ تاریخ الإصدار : ۲۰۲۳/۰۲/۱۰