بیروت ـ إکنا: بعد أن استبان لإبليس أن استكباره وعدم سجوده لآدم قد حال بينه وبين عزة المقام والقرب من الله تعالى، حاول تعويض نقصانه وترجمة معصيته بقياسه الجاهل، وقسمه المتكبر، وتعصبه لأصله.
رمز الخبر: ۳۴۹۵۶۵۰ تاریخ الإصدار : ۲۰۲۴/۰۵/۱۹
جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: لا يستوي العِلم والجَهل، فالعلم نور والجهل ظلمه، والعلم مرغوب به والجهل مذموم، وبالعلم يعرف الإنسان ربه، وبالجهل يُنكِره ويجحده، وبالعلم يعرف الإنسان معنى وغاية وجوده وبه يحدِّد دوره في الحياة، وبالجهل يضيع ويضِلُّ، وبالعلم تُبنى الحياة وبالجهل تُهدَم.
رمز الخبر: ۳۴۹۲۹۲۷ تاریخ الإصدار : ۲۰۲۳/۱۰/۰۴