وأفادت وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (ایکنا) نقلاً عن موقع «On Islam» الاعلامی على شبکة الانترنت أنه قال العضو فی منظمة "قضایا الأدیان" فی بریطانیا إن هذه الدراسة تعتبر أول خطوة یتم من خلالها إحتجاج السیدات المسلمات ضد العصبیة والإجراءات المعادیة للإسلام.
حسب التقریر، قدتم تقدیم هذه الدراسة الجدیدة تحت عنوان «ربما نحن بغیضون» من قبل أستاذ السیاسة الإجتماعیة بجامعة "برمنغهام"، الدکتور «کریس إلین»، وذلک بهدف دراسة تأثیرات الهجمات المعادیة للإسلام.
هذا وأن الدکتور إلین قد أدرج فی دراسة «ربما نحن بغیضون» مقابلات مع 20 مسلمة تتراوح أعمارهن بین 15 و52، ساعیاً إلی إیصال صوت هؤلاء الضحایا لظاهرة الإسلاموفوبیا إلی آذان شعوب العالم.
کما أنه قد تم فی هذه الدراسة جمع وعرض الأحداث المؤلمة التی واجهتها السیدات المسلمات، إضافة إلی أن الدراسة هذه قدأظهرت أن عدم الإهتمام بالهجمات المعادیة للإسلام یؤدی إلی مواجهة الحضارات، فیجب إتخاذ تدابیر لإنهاء مثل هذه الهجمات والإجراءات.
1320449