وستسمح هذه الدار الجديدة للمقرئين حديثي التخرج من رفع من مستواهم في فنون ترتيل وتجويد كتاب الله بصفة أكاديمية وعلمية وتدعيم معارفهم ليكونوا في مصاف المقرئين الكبار وتفتح أمامهم طريق النجاح في المسابقات الدولية في حفظ القرآن الكريم وتجويده واحتلال المراتب الأولى كما اعتادت الجزائر خلال السنوات الأخيرة.
وستكون هذه المقرأة لبنة أخرى لحفظة القرآن الكريم ليؤموا المصلين في صلاة التراويح والمناسبات والأعياد.
المصدر: المحور اليومي