وقد دعته محطة "کی بی اف اي" الإذاعیة بمدینة "بيرکيلي" في ولایة "كالیفورنیا" الأمريكية لیتحدث عن کتابه الجدید من خلال الإذاعة وقد تم بیع التذاکر للمشارکة في هذا البرنامج الحواری.
وتتم إدارة الإذاعة بتبرعات مالیة یقوم بها المواطنون.
وسرعان ما قامت الإذاعة بمراسلة کل من إشتری تذاکر البرنامج عبر بریده الإلکتروني أعلنت اننا قد نسقنا لتنظیم برنامج حواری لـ دوکینز ولکننا لم نعرف انه قد ألحق الأذی بالمسلمین من خلال تغريداته المسيئة على تویتر.
وأضافت المحطة الإذاعیة انه علی الرغم من أننا ندعم حریة التعبیر ولکننا لا ندعم الخطابات المسیئة والمؤذیة کما تقدمت الإذاعة بالإعتذار لأنها لم تقم بدراسات حول الشخص قبل اتخاذ قرار تنظیم برنامج له.