وأفادت وكالة الأنباء القرآنية الدولية(إکنا)، أقرّ وزير الشئون الدينية الجزائري، محمد عيسى، بأن مراقبة بعض الأئمة على مستوى المساجد تبقى مستمرة إلى غاية أن يعود هؤلاء إلى رشدهم، مشيرًا إلى أنه تم فصل العديد من الأئمة منذ عام 2015؛ لنشرهم خطابات تدعو إلى التفرقة والكراهية.
والجزائر تشهد خلال الأعوام الأخيرة، نقاشاً حاداً في الأوساط الدينية والسياسية؛ بسبب انتشار بعض الخطابات المتشددة في المساجد.
المصدر: صدى البلد