
ووفقاٌ لموقعي "Alkompis" و"Sydsvenskan" السويديين، لوحظ أن جزءاً من القاعدة الحجرية، التي وضع عليها المصحف قد فُقدت من مكانها، فيما يعتقد أنها محاولة تخريب للعمل الفنى، كما أن سلطات مدينة مالمو، ذكرت أنها لم تمنح إذناً للعمل الفنى لأى فرد أو جهة فى هذا الموقع.
من جانبه، قال توبياس نيلسون، من مجلس المدينة: "بالتأكيد وضعه شخص ما بنفسه، سيتعين علينا التحقيق من ذلك فى الأسبوع المقبل ومعرفة كيف نتعامل معه".
وتابع نيلسون: "يحدث من وقت لآخر أن توضع أعمال فنية فى مرافق المدينة، ثم نحاول معرفة من قام بذلك وعادة ما نزيل تلك الأعمال".