وأفادت
وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (إکنا) ان السیدتین المسلمتین "هیلي کلوفاي" و"نینا ترید أعظم" اللتين أسلمتا في الآونة الأخیرة ستقومان بتنظيم هذا البرنامج الحواری.
وتقول السیدتان المسلمتان ان وفق التجارب التی مرت بهما کـ"مسلمتين" فإن الحوار یبقی السبیل الأفضل لتصحیح الصورة الخاطئة عن الدین الإسلامي.
وقالت ترید أعظم التی توجه النقد للدعایات السلبیة التی یطلقها الإعلام والساسة ضد المسلمین ان ترویج هذا التوجه لیس غیر إنسانی فحسب إنما یغیر رؤیة المجتمع نحو المسلمین ویجعل لدی المجتمع رؤیة سلبیة.
وقالت أعظم ان الإعلام عادة ما یربط بین الأحداث الإرهابیة والدین الإسلامي وهذه مشکلة أساسیة تؤدی الی زیادة الکراهیة والخوف من المسلمین.
http://iqna.ir/fa/news/3585759