وأكد البيان: "في ظل القيادة الحكيمة والشجاعة، أعلن الشعب الإيراني بصوت واحد "لا نقبل بالسلام المفروض ولا بالحرب المفروضة! نحن صامدون، مقاومون، راسخون، وعازمون أكثر من أي وقت مضى"."
إقرأ أيضاً:
وأضاف: "الآن هو وقت اتخاذ المواقف؛ وقت العمل. نحن نطلب من جميع الأساتذة والنخب والأكاديميين في العالم الإسلامي وأحرار العالم أن يعززوا إرادة الشعوب أمام جرائم الكيان الصهيوني، ليس فقط من خلال البيانات، بل من خلال عمل فعال، تعبئة علمية، فضح استراتيجي، رواية ملتزمة والانضمام إلى الجبهة العالمية ضد الصهيونية."
وأردف مبيناً: "ليس فقط غزة، بل إيران، اليمن، لبنان، العراق وفي المستقبل، سائر الدول الإسلامية هي هدف لهذه الوحشية؛ والدفاع عن إيران هو دفاع عن الشرف الإنساني وكرامة الأمة الإسلامية."
واستطرد البيان مؤكداً: "نحن الأساتذة الحاضرون في أرض الوحي، نعلن بمجرد العودة، سنبدأ الجهاد في جبهة جهاد العلم والتكنولوجيا، مع موجة حماس الأساتذة والطلاب الثوريين والجيل الواعي، وسنبدأ بكل طاقتنا دعم الصناعات الدفاعية، والبنى التحتية النووية، والتقنيات المقاومة في البلاد."