
وتسعى هذه الجائزة العالمية، من خلال التركيز على نشر وتعميق أفكار الإمام الخميني (قدس سره)، إلى تشجيع ودعم الباحثين والناشطين الثقافيين والسياسيين والاجتماعيين الذين عملوا على بناء الخطاب وإنتاج أعمال مؤثرة.
وتُعدّ جائزة الإمام الخميني (قدس سره) العالمية رمزاً لاحترام إرثه الفكري والروحي وفرصة لتوسيع التفاعلات الدولية، والتآزر العلمي والثقافي، وتقديم نماذج ملهمة للأجيال القادمة.
وسيُقام هذا الحدث برعاية رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية وبحضور أكثر من 20 مفكراً وباحثًا أجنبياً من 13 دولة حول العالم وعدد كبير من الباحثين والمثقفين المحليين، بالإضافة إلى حضور شخصيات ثقافية وسياسية بارزة في قاعة المؤتمرات للقمة الاسلامية في العاصمة الايرانية طهران.