ایکنا

IQNA

أصول الدین؛ النبوة / 12
طهران ـ إکنا: یشیر القرآن الکریم في آیات عدة الی حاجة البشر للانبیاء تؤکد أهمیة النبوة ومفهومها.
رمز الخبر: ۳۴۸۹۷۸۸   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۳/۰۲/۰۲

أصول العقيدة؛ النبوة / 9
طهران ـ إكنا: نظراً لنقص القانون البشري على مدى التأريخ يجب التسائل حول الصفات الأساسية التي يجب أن يمتلكها المشرّع.
رمز الخبر: ۳۴۸۹۵۳۹   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۳/۰۱/۱۷

أصول العقيدة؛ النبوة / 6
طهران ـ إکنا: یظنّ البعض أن العلم یحلّ محل الأنبیاء ولکن التمعن في عملهما یظهر أن هناك فرقاً بین الإثنین بحیث لایمکن للعلم أن یفعل ما یفعله الأنبياء(عليهم السلام).
رمز الخبر: ۳۴۸۹۰۹۳   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۲/۱۲/۱۹

أصول العقيدة؛ النبوة / 5
طهران ـ إکنا: العقل دلیل باطني یحمله کل إنسان لیدلّه نحو الحقیقة والعلم دلیل آخر من الإرث البشري ولکن لماذا رغم ذلك نحن بحاجة إلی هدایة الأنبیاء؟
رمز الخبر: ۳۴۸۹۰۰۱   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۲/۱۲/۱۳

ماذا یقول القرآن / 40
طهران ـ إکنا: هناك 3 مقامات قد أحرزها أنبیاء الله (عليهم السلام) کلّها أو جزء منها وبناء علی تلك المقامات أصبحت علی عاتقهم واجبات.
رمز الخبر: ۳۴۸۸۹۹۹   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۲/۱۲/۱۳

أصول العقيدة؛ النبوة / 4
طهران ـ إکنا: إن العقل والعلم عنصران مهمان في الإسلام حتی إن القرآن الكريم یخاطب في العديد من آياته أصحاب العقل والعلم دون غیرهم.
رمز الخبر: ۳۴۸۸۸۹۳   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۲/۱۲/۰۶

أصول العقيدة؛ النبوة / 3
طهران ـ إکنا: هناك من یؤمن بالله دون الأنبیاء (عليهم السلام) بذریعة أن معرفة الله لیست بحاجة إلی الوساطة ولکن القرآن الکریم یرفض هذه التوجهات ویؤکد عدم معرفة هؤلاء بالله عز وجل.
رمز الخبر: ۳۴۸۸۷۶۹   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۲/۱۱/۲۸

أصول العقيدة؛ النبوة / 2
طهران ـ إکنا: یتبع البشر بحکم الفطرة القانون الأقرب للعدالة وإنه یرغب في حکومة لاتمثل فئة دون الأخری كما أن البشر يريد قائداً بسیطاً غیر إنتهازي.
رمز الخبر: ۳۴۸۸۶۶۸   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۲/۱۱/۲۱

كربلاء المقدسة ـ إکنا: أصدَرَ المركزُ الإسلاميّ للدّراسات الاستراتيجيَّة التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسيَّة المقدَّسة، وضمن سلسلة إصدارات دراساتٍ كلاميّة موسوعةً توسّمت بعنوان: (النبوّة في التراث الكلاميّ عند الإماميّة).
رمز الخبر: ۳۴۸۰۱۳۴   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۱/۰۲/۱۳

کابل – إکنا: تم إصدار کتاب "الإسلام هو طریق السعادة" برعایة جمعیة "افلاح" الثقافیة والإجتماعیة فی العاصمة الأفغانیة "کابل".
رمز الخبر: ۱۳۹۵۳۹۲   تاریخ الإصدار : ۲۰۱۴/۰۴/۱۵