والناس ينقسمون حول يوم القيامة ومبدأ المعاد إلى أقسام وهي:
أولاً: فئة تشكك في يوم القيامة "إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ" (الحج/ 5).
ثانياً: فئة تظن ظناً بالقيامة "الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ" (البقرة / 46).
ثالثاً: فئة تؤمن بيوم القيامة"و بالاخرة هم یوقنون" (النمل / 31).
رابعاً: فئة تكفر بيوم القيامة "وكنا نكذب بیوم الدّین" (المدثر / 46).
خامساً: فئة مؤمنة ولكنها نست يوم القيامة "نسوا یومالحساب" (ص / 26).
والصلاة عمل يزيل الشك والريب ويذكّر العباد باليوم الآخر، كما يذكر الانسان نفسه مسألة يوم القيامة من خلال قوله "مالك يوم الدين" 10 مرات على الأقل في الصلوات اليومية.
مأخوذ من كتاب "114 نقطة حول الصلاة" بقلم المفسر الايراني للقرآن "الشيخ محسن قرائتي"
تابعونا على شبكات التواصل الاجتماعي: