عواصم ـ إکنا: ما يُلاحظ في كتاب فتحي مهديو "الأدب العربي في اللغة الألبانية 1921 - 2021"، الصادر حديثاً، هو أنّ نقطة بدايته هي سنة 1921، التي ارتبطت بصدور أوّل ترجمة للقرآن إلى اللغة الألبانية، أي أنّ القرآن، باعتباره المَثَل الأعلى في اللغة العربية، بما فيه من سحرٍ وبيان، اعتُبر أجمل ما في الأدب العربي، نظراً لأن مفهوم "الأدب" هنا يضم كلّ نص جميل.
رمز الخبر: ۳۴۸۸۶۴۰ تاریخ الإصدار : ۲۰۲۲/۱۱/۱۹