ایکنا

IQNA

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: تفيد معادلة "مَنْ لاحَى الرِّجالَ كَثُرَ أَعْداءُهُ" أن الدخول في جدالات عقيمة أو حادة دون رُقِيٍ في الكلام يؤدي إلى زعزعة الأواصر الاجتماعية وظهور عداوات لا تنتهي
رمز الخبر: ۳۴۹۹۵۹۴   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۴/۰۳

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إن ما ننفقه في سبيل الله "قرض" لله وإن كان المستفيد منه هو الإنسان، والقرض راجع إلى المُقرِض حتماً، والمستقرض منا هو الله لا ذاك الفقير العاجز الذي تلَقّى المال بيده، وما دام الله هو المستقرض فإن رجوع المال إلينا مضمون، لأنه تعالى هو الضّامن.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۵۸۵   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۴/۰۲

جواهر علوية...
بيروت ـ إکنا: إن تفويض الأمور إلى الله يساهم بتنمية الثقة بالنفس المتوازنة مع التسليم بمشيئة الله، مِمّا يُسهِم في تحسين الأداء الشخصي والمهني، فعندما يُفوض الإنسان أمره لله، ينفتح ذهنه على حلول جديدة، ويكتسب راحة نفسية وذهنية تُساعده على اتخاذ القرارات الصائبة دون ذعر أو تردّد.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۵۷۷   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۴/۰۱

جواهر عَلَويَّة..
بيروت ـ إکنا: إن الإيمان لا يقتصر على الإيمان بوجود الله تعالى، بل الإيمان بأنه خالق كل شيء، ومالك كل شيء، والمحيط بكل شيء، والعليم بكل شيء، والحاكم على كل شيء، وبيده أسباب كل شيء، والمدبِّر لكل شيء، والرازق كل شيء، والمنعم على كل شيء، وإليه يرجع كل شيء، وهو المُعِزُّ وهو المُذِلُّ.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۵۶۹   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۳۱

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إن الله تعالى هو الهادي، وهو المرشد، وهو الدليل، هو الذي عرَّفنا نفسه المقدسة بما خلق وأبدع وصوَّر وأتقن ما صنع، وبما أظهره من آيات قدرته في الآفاق وفي الأنفس، وبما أودع فينا من فطرة نقية، وعقل سليم، والانسان هو الذي عليه أن يتقبل هداية الله، وهو الذي عليه أن يمسك بها. 
رمز الخبر: ۳۴۹۹۵۶۱   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۳۰

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إن القناعة تعني القبول التام من القانع بقضاء الله تعالى وتقديره، والاقرار بأن كل ما يقدِّره الله تعالى له فلحكمة منه، رعاية لمصلحته الواقعية في الدنيا وفي الآخرة.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۵۱۷   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۲۵

جواهر عَلَويَّة..
بيروت ـ إکنا: إن تجَرُّع الغصص يعني القدرة على مواجهة المخاطر والصعوبات والآلام والخسارات بثبات ويقين وأمل، وتحمُّل الأكلاف مهما كانت عظيمة، والصبر عليها ولو كانت مؤلمة، والمضي قُدُماَ وبشجاعة رغم صعوبة الظروف، وعدم التَّهيُّب من المجهول، والاستعداد الدائم لمواجهة التحديات التي تفرزها الأوضاع والظروف المستجدة.  
رمز الخبر: ۳۴۹۹۵۱۰   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۲۴

جواهر عَلَويَّة...
يؤكد القرآن الكريم في العديد من آياته الكريمة على ضرورة المبادرة إلى تدبير ما يجب تدبيره وعدم المماطلة والتسويف فيه قبل فوات الأوان.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۳۹۱   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۱۴

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إن الإسلام يدعو دائماً إلى التمسُّك باليقين والمعرفة، ويرى أنَّ الثبات في الرأي والاعتقاد يُشكل الدرع الواقي للفرد ضد كل محاولات التشكيك والهجوم الفكري، فلا يكتفي بالإيمان الظاهري، بل يدعو إلى أن يكون الإيمان متأصلاً في النفس، عميقاً في القلب. 
رمز الخبر: ۳۴۹۹۳۷۷   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۱۲

جواهر عَلَويَّة..
بيروت ـ إکنا: إن العجَلَة تؤدي إلى الزَّلَل والخطأ، حقيقة لا ينكِرها عاقل، العجَلَة تؤدي إلى فقدان التوازن والتحكم في الأمور، فكما أن التحكم في السيارة يصبح أكثر صعوبة كلّما كانت سرعتها أعلى، كذلك يصعب التحكم في الفكر كلّما استعجل الإنسان.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۳۴۵   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۱۱

 جواهر عَلَويَّة..
بيروت ـ إکنا: إن التدبّر في العواقب واستشراف النتائج يُعدُّ ركيزة أساسية للوقاية من المخاطر، فبإمعان النظر في تبعات الأفعال، يمكن لنا أن نُقَيّم العواقب المحتملة ونتخذ قراراتنا بحكمة ومسؤولية، وذلك يجنّبنا الوقوع في المآسي أو الأزمات.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۳۲۱   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۰۹

جواهر عَلَويَّة..
بيروت ـ إکنا: إن العقل يحثُّنا على الصدق في جميع الأحوال والمواطن، ويعتبره أمراً واجباً وضرورياً وليس اختيارياً، والله تعالى يدعونا إلى ذلك، ويدعونا إلى أن الانحياز إلى الصادقين والكون معهم أينما مالوا نميل وأين ساروا نسير.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۲۹۶   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۰۷

جواهر علوية..
بيروت ـ إکنا: إن النجاح الحقيقي، والفوز الأعظم، لا يتحققان من خلال الانغماس في الدنيا والانشغال بمتاعها الزائل، بل من خلال توجيه الأعمال والأهداف إلى الآخرة.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۲۸۹   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۰۶

جواهر عَلَويَّة..
بيروت ـ إکنا: عندما يعتمد الإنسان مبدأ "التعزُّز بالله"، فإنه لا يسعى إلى الاستعانة بالله في مواجهة الصِّعاب وحسب، بل يُعزِّز بذلك ثقته في قدراته وموقفه أمام تحديات الحياة، هذا الاعتماد على الله يمنحه قدرة على الصمود والثبات في مواجهة الضغوط والاختبارات اليومية.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۲۶۳   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۰۴

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إن تعظيم الزمان بما لا ينبغي كتحميله المسؤولية، أو إلقاء اللوم عليه، أو توقع دوام أحواله، أو ربط النجاح والفشل به يؤدي إلى إهانة الإنسان نفسه، لأنه يفقد دوره في التغيير والتفاعل مع مجريات الحياة.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۲۳۲   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۰۳

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إنّ الاعتراف بالخطأ، والندم على ما فات من الذنوب، هو من أرقى مظاهر الإيمان والصدق في العلاقة مع الله، فالاعتراف هو المفتاح الأساسي لاستحقاق المغفرة من الله تعالى، وهذا ما أكَّدت عليه النصوص الكثيرة، لا سيما ما جاء منها في الأدعية الشريفة الصادرة عن الأئمة المعصومين (ع).
رمز الخبر: ۳۴۹۹۲۱۹   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۳/۰۲

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: مِمّا لا شَكَّ فيه أن اكتساب الخبرات والتجارب هو من أهم وسائل نُضج الفرد وتطوره، فالتجارب سواء كانت ناجحة أو فاشلة، تُشكّل مصدراً لا ينضب للدروس والعبر، ومن هنا نجد أن إِحكام التجارب يعني القدرة على استخلاص الحكمة من تلك الخبرات وتحويلها إلى مرشد يساعد الإنسان في اتخاذ قرارات رزينة حكيمة.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۱۸۸   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۲/۲۸

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إن الإنسان يحتاج إلى الزمان، لأنه الظرف الذي يعيش ويعمل فيه، بل إن الإنسان نفسه زمان بالنظر إلى العمر الذي يحياه في الحياة، كلما مضى من الزمان جزء مضى من الإنسان جزء، كما قال الإمام أمير المؤمنين (ع): "إِنَّما أَنْتَ عَدَدُ سَاعاتٍ". 
رمز الخبر: ۳۴۹۹۱۷۵   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۲/۲۷

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: إن العداوة قد تحصل بين شخص وآخر، وحاكم ومحكوم، وبين حاكم وحاكم، هذا أمر متوقع في الحياة الاجتماعية والسياسية، وأسباب ذلك عديدة، منها ما يكون مقبولاً، ومنها ما لا يمكن القبول به.
رمز الخبر: ۳۴۹۹۱۵۸   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۲/۲۶

جواهر عَلَويَّة...
بيروت ـ إکنا: لقد أكد الإسلام كثيراً على مبدأ الحمية والوقاية، وأقام شريعته عليه، ومن يدرس الجانب الصحي والنفسي منها يجد مبدأ الوقاية والحمية قاعدة تنطلق منها تلك التشريعات، وقد جاء في الحديث عن رسول الله (ص): "المَعِدَةُ بَيْتُ كُلِّ دَاءٍ، والحِمْيَةُ رَأْسُ كُلِّ دَوَاءٍ" 
رمز الخبر: ۳۴۹۹۱۴۳   تاریخ الإصدار : ۲۰۲۵/۰۲/۲۵